الثلاثاء، 21 يونيو 2016
لا لتطعيم الاطفال
٢١/٠٦/٢٠١٦ ٦:٤٢ م
للقاحات – بقلم د. عبدالمجيد قطمة
فاطمة عيسى 21 مارس,2014
بسم الله الرحمن الرحيم
من مكونات اللقاح المعادن الثقيلة، قيح من قروح الحيوانات المريضة، مصل الحصان، مصل العجل، مادة برازية، خلايا الأجنّة، بول، خلايا سرطانية متآكلة، إفرازات من الأطفال المرضى، الفورمالديهايد (مادة مسرطنة تستخدم في سائل التحنيط)، الفينول (مادة مسرطنة قادرة على التسبب بالشلل، التشنجات والغيبوبة، والنخر1 والغرغرينا)، حلامة زلال اللبن (مستحلب)، فوسفات الألومنيوم(ملح ألومنيوم يسبب تآكل الأنسجة)، فيروس رجعي SV-40 (فيروس ملوّث متواجد في بعض لقاحات شلل الأطفال)، مضادات حيوية (مثل النيوميسينTM) تؤدي إلى مقاومة المضادات الحيوية، أجنّة الدجاج (بمثابة وسط مغذّ للفيروس)، فوسفات الصوديوم (ملح مثبت لدرجة الحموضة)، وأنسجة حيوانية غريبة تحتوي على المادة الوراثية (DNA / RNA) من الوسط المغذّي.اللقاحات ملوَّثة أيضا بالميكوبلازما، البكتيريا، فيروسات القردة ومختلف المواد المساعدة. أحد المعادن الثقيلة هو الثيومرسال (الزئبق)كمادة حافظة والألومنيوم كمادة مساعدة. وقد ثبت انّ كلّ من الزئبق والألمنيوم يؤدّي إلى تلف الدماغ والجهاز العصبي. في بعض الحالات، تم استبدال الثيومرسال (الزئبق) بسمّ عصبي آخر يعرف باسم 2PE. تحتوي اللقاحات أيضا الغلوتامات أحادية الصوديوم (MSG)، السوربيتول، والجيلاتين. العديد من هذه المكونات محرمة وغير مسموح بها لدى المسلمين، واليهود، والهندوس أو النباتيين، ويوجد أيضا مواد أخرى سرية غير معلن عنها.
مبدأ اللقاحات المبنى على تحليلات خاطئة وغير علمية:
يستند التلقيح الى النظرية الفاقدة المصداقية منذ فترة طويلة والتي تقضي بأن تحفيز الأجسام المضادة في جسم الإنسان يساوي الحماية من المرض. إن هذه النظرية لم تفشل عند الاثبات وحسب، ولكن تم دحضها مرارا وتكرارا. إن تحفيز الأجسام المضادة لا يساوي المناعة وهو بالتأكيد لا يساوي الحصانة الدائمة. ان وجود الأجسام المضادة هو مجرد علامة على التعرض للمرض، وهذا جانب صغير من مقومات نظام المناعة. يتلقى الأطفال، ذوي أنظمة المناعة غير المتطورة وغير الناضجة، حوالي 25 لقاحاً منفصلاً قبل سن 13 شهرا. إن مما لا شك فيه أن هذا النظام غير المسؤول يعطل ويدمر تطوّر نظام المناعة لديهم إلى الأبد خاصة أنه كان في مرحلة التكوين.
اللقاحات التي تعطى عادة للأطفال في المملكة المتحدة (UK ) اليوم تشمل:
– عمر شهرين: الخناق، الكزاز والسعال الديكي اللاخلوي، HIB التهاب السحايا وشلل الأطفال + الالتهاب الرئوي (ست مكونات، إبرتين) ؛
–ثلاثة أشهر: الخناق، الكزاز والسعال الديكي اللاخلوي، HIB التهاب السحايا وشلل الأطفال + التهاب C السحايا (ست مكونات، إبرتان) ؛
–أربعة أشهر: الخناق، الكزاز والسعال الديكي اللاخلوي، HIB التهاب السحايا وشلل الأطفال والتهاب السحايا + C الالتهاب الرئوي (سبع مكونات، ثلاث إبر) ؛
– اثنتا عشر شهرا: HIB التهاب السحايا والتهاب السحايا C (مكونان، إبرتان) ؛
– ثلاثة عشر شهرا: الحصبة، النكاف، الحصبة الألمانية + لقاح الالتهاب الرئوي (أربعة مكونات، إبرتان).
إن هذا يمثل اعتداء غير صحي وخطيرعلى أجساد أطفالنا الصغار العزّل واﻷبرياء.
مصائب وأخطار وأخطاء في اللقاحات:
المدهش أن الدراسات حول اللقاحات لا تشمل مجموعات وهمية (placebo). بدلا من ذلك، تُستخدم لقاحات أخرى في مجموعات “مراقبة“، مما يجعل من المستحيل أن نلاحظ بشكل صحيح وعلمي المعدلات الفعلية من الأحداث السلبية بين مجموعة الاختبار ومجموعة المراقبة الحقيقية. لم تُجرى أيّ دراسة عن اﻵثار طويلة الأجل للّقاحات. إنّ بيانات ما بعد التسويق من ردود الفعل، الإصابة والوفاة هي غير معلن عنها. علاوة على ذلك، يفتقر النظام إلى الفردية في العلاج المناسب لكل شخص. على ما يبدو، مقاس واحد يناسب الجميع. وليس هناك من كشف مسبق عن مشاكل المناعة والحساسية. إن تحميل الجسم أعباء فائقة من العدوى الحية والعدوى المخففة سوف يؤدي إلى تعطيل وتدمير نظام المناعة بشكل نهائي. تحفز المواد الكيميائية في اللقاحات الحساسية، الربو، وأمراض المناعة الذاتية، بما في ذلك مرض التوحد (Autism). بالمناسبة، لا تصدق أي طبيب يقول لك انّ اللقاحات لا تسبب مرض التوحد. أجرِ بحثك الخاص. إن الفجور الجنسي والزنا يزداد من خلال إعطاء بناتنا لقاح فيروس الورم الحليمي البشري HPV ضد سرطان عنق الرحم.
خاصة وبشكل لا يصدق، يجعل لقاح فيروس الورم الحليمي البشري HPV بعض متلقي اللقاح أكثر عرضة للإصابة بسرطان عنق الرحم. وفقا للعديد من التقارير العلمية، هناك قلق إضافي أن بعض اللقاحات تسبب العقم، وتستخدم للسيطرة بشكل مخفي على عدد السكان. إن العلاج الأفضل هو العمل على الوقاية من السبب اﻷصلي للمرض، وليس علاج أعراض أو ملء الجسم بالمواد الكيميائية والمحرمات والنجاسة المنتشرة في اللقاحات.
لماذا يجب على المسلمين وعلماء الصحة أن يعارضوا التلقيح؟
ان القضية ضد التلقيح هي إسلامية في البدء، مستندةً الى الروح الإسلامية فيما يختص كمال نظام الدفاع المناعي الطبيعي للجسم البشري، متسلحةً بتوجيهٍ وتنظيم رباني ونبويٍّ لتفادي معظم حالات العدوى. القضية ضد التلقيح هي أيضا طبّية وصحيّة. إن أدلّة عظيمة وعلمية غير معروفة للأكثرية، قد ظهرت في الغرب بشأن العديد من المخاطر الصحية الخطيرة التي تؤثر على أولئك الذين تم تلقيحهم. ويقود الحملة العالمية لمعارضة اللقاحات، اطباء وعلماء واهالي وضحايا هم من غير المسلمين. وعندهم آلاف كثيرة من المواقع ((Websites.
الإسلام ونظام المناعة الطبيعي والدفاعي:
ان اللبأ (Colostrum) في حليب اﻷم، وهو مصدر غني من الأجسام المضادة التي لا تعد ولا تحصى، هو شديد اﻷهمية لتوفير المناعة للطفل خلال الأيام القليلة الأولى بعد الولادة. تؤدي الرضاعة الطبيعية المفروضة في الإسلام حتى عمر السنتين لمناعة كبيرة في المستقبل لمحاربة كثير من الأمراض. تُظهر الدراسات الطبية الحماية المدهشة في الرضاعة ضد حالات العدوى، بما في ذلك شلل الأطفال (Polio). يُشكِّل أول عامان من الحياة فترةً حاسمةً سيُطَوِّر خلالها جسمُ الطفل نظامَ مناعة طبيعيًّا وناضجًا. يُعطِّل التلقيحُ ويُضرّ المجرى الطبيعي لتطور الانسان. خطط الله، الخالق، المصمم، لتدمير معظم الجراثيم والفيروسات من خلال عملية طبيعية للدخول والدفاع عن طريق الجلد، الأغشية المخاطية، واللوزتين (Tonsils) والمعدة. هذه العملية مختلفة تماما عن طريقة حقن اللقاح مباشرة في الجسم دون عبور الحواجز الدفاعية الطبيعية والتي تدمر عند دخولها الطبيعي داخل الجسم. ويتم من خلال الابرة دفع خمسة وعشرين مرضاً مخففاً الى داخل أجسام أطفالنا الناعمة في المرحلة التي يطوِّر فيها هؤلاء انظمةَ المناعة الخاصة بهم. وقد ثبت طبّيًّا أن العدوى والمرض يستسلمان بانتظام أمام الشفاء العفويّ، والتعافي الذاتيّ. إن اصابة اﻷطفال بالأمراض المعدية تساعد على بناء جهاز المناعة ضد الهجمات المستقبلية. قال طبيبنا ونبيّنا الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم، “لكل داء دواء“. إن الكتاب المقدس اﻷخير، القرآن والسنة النبوية هما مصدر طبّيّ رائع للوقاية والعلاج من أمراض كثيرة على حد سواء. للتحضير اﻷمثل للجسد، وينبغي على المسلم استخدام التغذية الطبيعية الحلال والطيّب في المأكل والمشرب.
واﻷهم من ذلك، نحتاج إلى معالجة الأسباب الجذرية للأمراض والوفيات: الفقر، سوء التغذية، نقص مياه الشرب النظيفة، عدم وجود الأغذية الصحية والطبيعية، إنعدام الصرف الصحي السليم، والسموم في البيئة والجسد. إن السلوك الإسلامي هو في السعي لاستهلاك الحلال والطيب وتجنب الحرام. وقد ارتبط بالصحة على مدى الزمن بحسب العديد من الأطباء والعلماء المسلمين، وخاصة في مجال الطب الوقائي. يجب أن يولى الاهتمام الكبير للنظافة الشخصية، بما في ذلك غسل اليدين.وبممارسة تعاليم الإسلام هى حوالي 25 مرة يومياً (15 مرة قبل الصلوات اليومية الخمس خلال الوضوء). ممارسة النظافة الشخصية اليومية بشكل صحيح تُجنِّب العديد من العدوى. لقد تبين أن العديد من الفواكه والأطعمة الصحية الأخرى المنصوص عليها في الإسلام تقي من كثير من الأمراض وتقوي نظام المناعة، بما في ذلك الزيتون وزيت الزيتون، الزنجبيل، العنب، الرمان، الخل، إكليل الجبل والتين. الطب التكميلي والطبيعي المنصوص عليه في الإسلام يحمينا من الأمراض ويقوي نظام المناعة الطبيعية، بما في ذلك العسل، الصوم، الصلاة (التأمل)، الدعاء للمريض، وتقديم الصدقات والتبرعات، حبة البركة، حجامة (حجامة الدم blood cupping)، الفواكه والأطعمة المقدسة، الرضاعة الطبيعية، طب الروائح، زمزم (شرب المياه المقدسة من مكة، المملكة العربية السعودية، أثناء أداء فريضة الحج أو العمرة)، الرقية الشرعية. التعرض المتكرر لأشعة الشمس من أجل فيتامين D واتباع نظام غذائي غني بفيتامين D يقي من العديد من الأمراض. يحظِّر الإسلام على المسلمين تناولأيّأ من اﻷدوية وخاصة التي تحتوي على بعض المحرمات أو المواد الضارة. حتى عندما يكون هناك شك أو جدل، يأمرنا الإسلام أن نتركها تماما. وهذا ينطبق على اللقاحات.
من الحقائق الواضحة:
الحرام في العديد من اللقاحات هو احتواؤها على الأجنّة البشرية، الجيلاتين من الخنزير، الكحول، وأجزاء بشرية وحيوانية والمواد النجسة والمحرمة. هذه اللقاحات لا تعطى في حالات الطوارئ لإنقاذ الحياة في الوقت الحاضر. إنه لمن السخافة أن ندخل أعداداً لا تعد ولا تحصى من العناصر المُعدية إلى أجساد الملايين من الناس من أجل الوقاية من عدوى “افتراضية” في المستقبل. إنّه لخطأ شديد أن يعتمد الأطباء المسلمون خاصة وسيطةَ تدخّلٍ طبّيٍّ تحتوي هذا الكم من الحرام والمواد الكيميائية الضارة.
إن جسد الإنسان في الإسلام هو مقدس. يجب أن نحافظ عليه ونبقيه طبيعياً، نقيًّا صحيًّا وآمنًا. وبما أن اللقاحات ليست نقيّة ولا طبيعية وكثير منها غير حلال، فليس من المدهش أن يعتبرها العلم والطب شديدة الخطورة. وهناك خطة مدبرة بشكل جيّد تُنفّذُها شركات صناعة الأدوية لبث الخوف لدى اﻷهل الذين لا يقومون بتلقيح أطفالهم. لقد تأثر الأطباء والحكومات وتم افسادهم من قبل صناعة عملاقة وقوية بشكل مذهل ومسيطرة للدعوة للتلقيح الإلزامي، خلافًا للصحة وحقوق الإنسان والحقوق الدينية وحقوق الأهل وحقوق الأطفال. وقد حصل هذا ليس للنهوض بالصحة، ولكن من أجل الربح المادي الجشع واللاإنسانى وبدون مسئولية. لا ينبغي ضغط أو فرض اللقاح على أي إنسان وفي اى مكان.
لماذا نعارض اللقاحات (Vaccines):
يعطّل ويدمّر أجهزة المناعة الطبيعية لدى أطفالنا الأبرياء وخاصة عند مرحلة تكوينها.
يؤدّي إلى العديد من المشاكل الصحية والطبية وبعض الوفيات (هناك تقارير طبية علمية يومية في الغرب حول ذلك).
يزيد المقاومة للمضادات الحيوية لدى العديد من المرضى (Antibiotic Resistance وهذه مشكلة العصر اليوم).
يمكن أن يجعل العديد من الناس عديمي الخصوبة أو عقيمين.
يحتوي على العديد من المواد المحرمة والمواد الضارة مثل الزئبق والألمنيوم.
يفتقر الى الأدلة العلمية المستقلة فيما يختص بالفعاليّة والسلامة.
يحتوي على العديد من المواد المحرمّة لحوالى 1600 مليون مسلم في العالم (وآخرها هو لقاح التهاب السحايا (Meningitis) للحجّاج المسلمين المتوجّهين ﻷداء فريضة الحج وهو يحتوي على لحم الخنزير، الذي هو حرام).
يحتوي على مواد محرّمة لدى اليهود، الهندوس والنباتيّين وهو غير نظيف ومليء بالقذارة والبراز والبول.
يضيع تريليونات من الدولارات خاصة من أموال المسلمين، ويجعل الشعوب والحكومات في بلدان العالم الثالث الفقير أفقر حالاً واستدانةً، وبذلك يجعل شركات الأدوية فاحشي الثراء.
هو غير أخلاقي طبيًا، حيث أنه أخذَنا بعيدًا عن التعامل مع أسباب الأمراض والعمل على الوقاية. إن استعمال اللقاح لمواجهة كلّ سوء هو ممارسة طبّيّة خاطئة جدًا.
يفتقر للشفافية والموافقة المستنيرة2. إن غالبية اﻷهل، العامّة، وحتى الأطباء ليسوا على بيّنة من أخطار اللقاح، مكوّناته وتكلفته.
إن عددًا متناميًا من الأطباء والعاملين في القطاع الصحي واﻷهل في بلاد الغرب ينضمّ يوميا إلى الحملة ضد اللقاحات (أنظر المواقع أدناه).
لدينا العديد من الطرق الطبيعية لبناء نظام مناعي قوي وطبيعي لمحاربة معظم الإصابات المرضية.
لدينا العديد من البدائل الطبيعية الآمنة (Complementary and Alternative Medicine).
المدهش جدا أن منتجي اللقاح الكبار يتم إعفاؤهم من أي مسؤولية أو ملاحقة قضائية بغضّ النظر عن عدد الأشخاص الذين يموتون أو يُصابون من جراء تلقي اللقاح؟
إن أطفالنا الأبرياء يعانون و هم لم يُعطوا أي موافقة على اﻹطلاق على اللقاحات المفروضة عليهم. إنّ هذا يُعدّ اعتداءً طبيّاً.
الموارد (References)على شبكة الإنترنت (Websites):
موقع مسلم يحتوي على ثروة من المعلومات عن الصحة واللقاح http://www.missionislam.com/health
http://www.healthymuslim.com
المجلس الطبي الدولي على التطعيم www.vaccinationcouncil.org
موارد إضافية (Reference Websites ) على شبكة الإنترنت:
http://avn.org.au
http://www.mercola.com
http://childhealthsafety.wordpress.com
http://www.naturalnews.com
http://www.theoneclickgroup.co.uk
http://www.nccn.net/~wwithin/vaccine.htm
http://inquirer.gn.apc.org/vaccio.html
http://www.novaccine.com
http://vaccinationdangers.wordpress.com
http://www.philipincao.com
http://vran.org
http://www.themothermagazine.co.uk
http://www.arnica.org.uk/resources.html
http://www.thenhf.com/page.php?id=9
http://www.beyondconformity.co.nz/sites-of-interest
http://www.thinktwice.com
http://www.cryshame.com
http://www.vaccineriskawareness.com
http://www.drtenpenny.com
http://www.vaccine-side-effects.com
http://www.fourteenstudies.org
http://www.vacinfo.org
http://www.informedparent.co.uk
http://www.vaclib.org
http://www.jabs.org.uk
http://www.vactruth.com
http://www.jayne-donegan.co.uk
http://www.whale.to/vaccines.html
http://sanevax.org
http://autismrawdata.net/vaccine-informed-consent.html
http://www.greatmothersquestioningvaccines.com
http://www.informedchoice.info
http://www.iansvoice.org/default.aspx
http://www.vaxtruth.org
http://www.ageofautism.com
http://www.pandemicresponseproject.com/
http://www.vaccinerights.com/index.html
http://www.thevaccinemyth.wordpress.com
http://avn.org.au http://www.mercola.com
http://childhealthsafety.wordpress.com http://www.naturalnews.com
http://www.theoneclickgroup.co.uk http://www.nccn.net/~wwithin/vaccine.htm
http://inquirer.gn.apc.org/vaccio.html http://www.novaccine.com
http://vaccinationdangers.wordpress.com http://www.philipincao.com
http://vran.org http://www.themothermagazine.co.uk
http://www.arnica.org.uk/resources.html http://www.thenhf.com/page.php?id=9
http://www.beyondconformity.co.nz/sites-of-interest
http://www.thinktwice.com
http://www.cryshame.com http://www.vaccineriskawareness.com
http://www.drtenpenny.com http://www.vaccine-side-effects.com
http://www.fourteenstudies.org http://www.vacinfo.org
http://www.informedparent.co.uk http://www.vaclib.org
http://www.jabs.org.uk http://www.vactruth.com
http://www.jayne-donegan.co.uk http://www.whale.to/vaccines.html
الدكتور عبد المجيد قطمة (A. Majid Katme ) طبيب إخصائي والمتحدث الرسمي لجميعة الطبية الإسلامية في بريطانيا” (Islamic Medical Association UK)، ومتحدث حول مشاكل الطب المعاصر من منظور إسلامي، يقدم أسبوعياً حلقة تلفزيونية عن: الإسلام لصحتك، ويعمل مع تجمعات غربية مسيحية عالمية حول قضايا أخلاقية وعائلية وصحية.
والدكتور عبد المجيد قطمة يدعو منذ سنوات لعقد مؤتمر عالمي علمي صحي شرعي من اجل مناقشة قضية اللقاحات.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق